فالعنف والإهمال الأسري اتجاه المرأة سواء كان معنوياً أو جسدياً وإن اختلفت طرقه وأسبابه يؤدي إلى التفكك على الأقل العاطفي وغياب الدفء الأسري، فالقسوة تولد قسوة والجفاء يولد جفاء. In conclusion, the distinction between previous and current life could be attributed to varied variables, with engineering, training, and cultural https://ronm245lnn7.idblogz.com/profile